السبت، 31 ديسمبر 2011

اكذوبة الاطباق الطائرة


كنت في ماسبق مهوس بالاطباق الطائرة وكنت مؤمن جدا بوجود مخلوقات من كوكوب اخر ، لكن بعد ان ستعملت النقد الذاتي حول ماتبعه من افكار اردت القيام بالبحث المعكوس اي ان اجد دليل على عدم وجود هذه المخلوقات رغم ايماني بوجودها ، هذه الطريقة استعملها في كل بحوثي حول البحث عن المعلموة الصحيحة ، كان صدمة عندما اكتشفت اني عشت اكدوبة اسمها الاطباق الطائرة واكتشفت اسرار لم اتوقعها ، ومؤمرة تحاك لنا المهم هذا مادل عليه بحثي :
اتدكرون خطة هلتر في السيطرة على العالم وطموحه في جعل العالم اجمع تحت سيطرة  حكوماته، كان هلتر يستغل العقول الجبارة في اختراع كل انواع  الاسلحة التي تمكنه من النجاح في مخططه، وكانت الخطة صنع مركبة جديدة تحمل معدات خارقة
 كان هتلر مهووساً بالعرق الآري و يرغب في سيادته على باقي البشرية بعد الحرب أخذت الولايات المتحدة الأمريكية و روسيا أبحاث و مشاريع هتلر و قامت بتطويرها و العمل عليها لاستكمال خطة السيطرة على العالم. 


هذه الصورة وواكد لكم ليست للمخلوق فضائي انما لجني متلبس وهلتر نفسه اكد انه خاطب الشيطان على حسب زعمه ..


تدخلت امريكا وروسيا واستولت على اسرار الصناعة الفضائية من هلتر ، وقامت الجهات من امريكا بتطوير هذه التقنيات
في الحرب العالمية التانية قام المراسل الخاص لوكالة رويترز في عام 1944 اكد فيه: ان لقد أنتج الألمان سلاحاً " سرّياً " يتصادف مع مناسبة عيد الميلاد . أداة قتالية جديدة ، التي من الواضح أنّها سلاح دفاع جويّ ، و تشبه الكرات الزّجاجية التي تزيّن أشجار عيد الميلاد . لقد كانت ترى محلّقة في السماء فوق ألمانيا ، أحياناً بشكل مفرد ، وأحياناً على شكل عنقود الفضّي ملوّن ، و يبدو أحياناً بأنّها شفّافة 

Victor Shauberger
وجد في أرشيف فكتور شوبرغر نسخة من رسالة كان قد أرسلها لصديقه قال فيها انه عمل أثناء الحرب العالمية الثانية في معتقل ماتهوسن النازي . كان مسؤول عن علماء و تقنيين و مخترعين ، و قد ساهموا في بناء الصحون الطائرة النازية . قدم في رسالته معلومات عن إدارته لتجربة الصحون الطائرة بالاشتراك مع الجيش الألماني , و قد أجرى اختبار الطيران في 19 شباط 1945 بالقرب من براغ Praque ] و حقق أعلى ارتفاع 15000 متر في 3 دقائق وبسرعة أفقية 2200 كم\ساعة , أقيمت التجربة وفق نظام حديث صمم من قبل العلماء المعتقلين في ماتهوسن حيث كان من بينهم مهندسين من الدرجة الأول
ى .



لقد ظهر مؤخراً تقريراً للبروفيسور ريناتو فيسكو Dr.Renato Vesco ، و الذي يدعي أنّ هذه المركبات الطائرة موجودة فعلاً . وهي تدعى أصلاً " Feurball " ، وقد أنشأت لأوّل مرّة في مؤسسة الطيران الألمانية في " Weinner Neustat " وبالتعاون مع الـ (FFO) ، وتبعاً "لـفيسكو" ، فالطائرة كانت عبارة عن آلة مسطحة ، دائريّة الشكل ، تستمد طاقتها من محرّك نفّاث خاص ، و الذي كان يستخدمه الألمان خلال نهاية الحرب .
يدعي فيسكو أيضاً أن المزايا الرئيسيّة للـ Feurball قد طبقت لاحقاً في طائرة أكبر تدعى Kugelblitz أو Ballightning fighter. هذه الطائرة التي أشيع عنها أنّها تمثّل نوع ثوري من الطائرات التي تطير أسرع من الضوء ، والتي تمت قيادتها بنجاح فوق منطقة المنشآت السرّية المبنيّة تحت الأرض في ( Kahla ، Thuringia ) في وقت ما من شباط عام 1945. وبحلول عام 1975، صرّحت الـ " Luftfhardt International" أنّ العالم الألماني رودلف شرايفر Rudolph Schriever قد توفي و وجد بين أوراقه ملاحظات غير كاملة لصحن طائر كبير ، وهي مجموعة من مسودات لصنع جهاز مضاد للجاذبية ، وعدّة قصاصات من الصحف عنه وعن طبقه الطائر المزعوم . وأشارت مجلّة " Luftfhardt " أيضاً إلى أن شرايفر بقي حتى وفاته مقتنعاً أنّ مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية كانت دليلاً على أنّ أفكاره المبتكرة في هذا المجال طوّرت نتائج ناجحة . لكن السؤال الكبير هو :
.....أين اختفت هذه التقنيّة ؟!......
وكل هذه التقنيات اعدت للمستقبل كيف؟
حسنا انهم يخططون لاكبر اكذوبة في تاريخ البشرية وهي هجوم المخلوقات الفضائية على الارض ، اوتحد العالم اجمع ضد هذا الهجوم المزعوم ، واللجوء الى امريكا واسرائيك كمنقد للاستعمار الجديد تحت قيادة الحكومة العالمية الجديدة والدليل من هذا الاختراع الجديد
أول سيارة تعمل على فيزياء الثقالة المضادة 
وأنصحكم بالقرأة عن تقنيه ضد الجاذبية أو التخلص من الجاذبية أقرأ عن 
( Anti-gravity )


الرئيس الأمريكى رونالد ريجان يقول فى خطاب له عن هذا الأمر :- " أنا أفكر أحياناً بأن الفروقات بيننا سوف تختفى بسرعة إذا واجهنا تهديد فضائي من خارج هذا العالم ، و لكنى أسألكم ألا يوجد هناك قوة فضائية تعيش بيننا ؟؟؟"


جين تود و بيل كوبر تحدثا عن خطة النخبة الماسونية للسيطرة على العالم عن طريق الغزو الفضائي جين تود مات مقتولاً...

انصحكم  بالبحث اكثر حتى تصلوا الى الحقيقة كفانا غفلة .




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق