هي نبة لها فوائد عظيمة سوف نكتشفها في هذا المقال .قالوا عنها :
ابوبكر الرازي في الصبر(الأوفيرا)
"منقوع الصبر(Aloe vera)نافع للذين لا يحبسون الطعام في المعدة، ودهان الجروح بالصبر يساعد على التئامها وينفع ضد النزيف وللعروق النافرة، يشرب اول يوم حوالي 3.5جرامات من الصبر وفي اليوم الثاني كذلك وفي اليوم الثالث 7جرامات مع دهان العروق النافرة بعصير الصبر فهو مجرب جيدا."
- ابن البيطار فيقول
"الصبر(Aloe vera) يدمل الداحس وينفع الأورام والبثور وأوجاع المفاصل وقروح الانف والفم والعضل التي في جانب اللسان طلاءً وشراباً".
- قال داود الانطاكي في تذكرته
"الصبر(Aloe vera) من الادوية الشريفة يخرج الاخلاط الثلاثة وينقي الدماغ واوجاع الصدر وأمراض المعدة كلها، ويقوي افعال الادوية ويذهب الحكة والجرب والقروح والحمرة طلاءً بالعسل والاكتحال به يحد البصر. ان طبخ بماء الكراث أبرأ امراض المعدة كلها وأسقط البواسير
اما سيد الناس وافضل خلق الله فقد نصحنا بهذه النبة . عن نبيه بن وهب أن (عمر بن عبد الله بن معمر اشتكى عينيه وهو محرم فأراد أن يكحلها فنهاه أبان بن عثمان وأمره أن يضمدها بالصبر وحدثه عن عثمان عن النبي eأنه كان يفعله) رواه مسلم.
وفي رواية عن عثمان بن عفان رضي الله عنه (عن رسول الله eفي الرجل يشتكي عينيه وهو محرم قال: ضمدها بالصبر) رواه مسلم.
عن قيس بن رافع القيسي أن رسول الله قال: (ماذا في الأمرين من الشفاء: الثفاء والصبر) [1].
عن عبد الله بن عباس أن النبي قال: (ماذا في الأمرين من الشفاء: الثفاء والصبر) أخرجه رزين[2] عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: (دخلت على رسول الله حين توفي أبو سلمة وقد جعلت علي صبراً فقال: ما هذا يا أم سلمة؟ فقالت: إنما هو صبر يا رسول الله ليس فيه طيب. فقال: إنه يشب الوجه فلا تجعليه إلا بالليل وتنزعيه بالنهار)رواه النسائي وأبو داود[3].
قال البغدادي: (الصبر نبت يحصد ويعصر ويترك حتى يجف وأجوده ما يجلب من سقطرى ـ من اليمن ـ يدفع ضرر الأدوية إذا خلط معها وينفع من ورم الجفن ويفتح سدد الكبد ويذهب اليرقان، وينفع قروح المقعدة كثيراً).
أما الكحال بن طرخان فيقول: (وأخبرني رجل من أهل عمان عن معاصر الصبر عندهم. ونبات الصبر كنبات السوسن الأخضر غير أن ورقه أطول وأعرض وأثخن كثيراً. وهو كثير الماء جداً فيحصد ويلقى في المعاصر ثم يدق بالخشب حتى يسيل عصيره فيترك حتى يثخن ويشمس حتى يجف والصبر مسهل، منق للمعدة، ويجفف القروح ويسرع لحامها وينفع القروح التي تحدث في المذاكير والفرج والمقعدة نفعاً بيناً إذ ذر عليها).
ويقول الحافظ الذهبي عن الصبر (أنه ينفع من ورم العين ويفتح سدد الكبد ويذهب باليرقان وينفع قروح المقعدة ذروراً).
قال ابن القيم: (الصبر كثير المنافع لا سيما الهندي منه: ينقي الفضول الصفراوية التي في الدماغ وأعصاب البصر. وإذا طلي على الجبهة بدهن الورد ينفع من الصداع، وينفع من قروح الأنف والفم، والفارسي منه يذكي العقل ويشد الفؤاد وينفي الفضول الصفراوية والبلغمية من المعدة إذا شرب منه ملعقتان بماء).
ولا ننسى ان الحضارات القديمة كانت تستعمل هذه النبة بشكل كبير ومبالغ فيه وهذا سبب قوتهم وعدم تعرضهم للامراض الخبيثة التي ظهرت في عصرنا هذا ، فهذه النبة تقوي المناعة بشكل عجيب وتحارب جميع انواع البيكتريا ...
و قد عرف نبات الصبار أوج شهرته خلال حضارة الآزيتيك بحيث وجده المستكشفون الإسبان في كتابات السكان الأقدمين بالمكسيك ، حيث كان يعد نبات الصبار عنصرا أساسيا في طبخهم ، كما أنهم استعملوه في علاج العديد من الأمراض و قد احتل درجة التقديس عندهم بإدخاله في طقوسهم الدينية و قد كان و لا يزال جزءا من ثقافة بلاد المكسيك ، فضلا عن كونه اليوم يشكل رمزا من رموز الشعار الرسمي لهذا البلد.
وفي مقال اخر سوف نتحدث عن منتوجات هذه الشركة اكلتي يعتبر مكملات غدائية وساعدت الكثيرين من الشفاء والحفاظ على صحتهم.
ابوبكر الرازي في الصبر(الأوفيرا)
"منقوع الصبر(Aloe vera)نافع للذين لا يحبسون الطعام في المعدة، ودهان الجروح بالصبر يساعد على التئامها وينفع ضد النزيف وللعروق النافرة، يشرب اول يوم حوالي 3.5جرامات من الصبر وفي اليوم الثاني كذلك وفي اليوم الثالث 7جرامات مع دهان العروق النافرة بعصير الصبر فهو مجرب جيدا."
- ابن البيطار فيقول
"الصبر(Aloe vera) يدمل الداحس وينفع الأورام والبثور وأوجاع المفاصل وقروح الانف والفم والعضل التي في جانب اللسان طلاءً وشراباً".
- قال داود الانطاكي في تذكرته
"الصبر(Aloe vera) من الادوية الشريفة يخرج الاخلاط الثلاثة وينقي الدماغ واوجاع الصدر وأمراض المعدة كلها، ويقوي افعال الادوية ويذهب الحكة والجرب والقروح والحمرة طلاءً بالعسل والاكتحال به يحد البصر. ان طبخ بماء الكراث أبرأ امراض المعدة كلها وأسقط البواسير
اما سيد الناس وافضل خلق الله فقد نصحنا بهذه النبة . عن نبيه بن وهب أن (عمر بن عبد الله بن معمر اشتكى عينيه وهو محرم فأراد أن يكحلها فنهاه أبان بن عثمان وأمره أن يضمدها بالصبر وحدثه عن عثمان عن النبي eأنه كان يفعله) رواه مسلم.
وفي رواية عن عثمان بن عفان رضي الله عنه (عن رسول الله eفي الرجل يشتكي عينيه وهو محرم قال: ضمدها بالصبر) رواه مسلم.
عن قيس بن رافع القيسي أن رسول الله قال: (ماذا في الأمرين من الشفاء: الثفاء والصبر) [1].
عن عبد الله بن عباس أن النبي قال: (ماذا في الأمرين من الشفاء: الثفاء والصبر) أخرجه رزين[2] عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: (دخلت على رسول الله حين توفي أبو سلمة وقد جعلت علي صبراً فقال: ما هذا يا أم سلمة؟ فقالت: إنما هو صبر يا رسول الله ليس فيه طيب. فقال: إنه يشب الوجه فلا تجعليه إلا بالليل وتنزعيه بالنهار)رواه النسائي وأبو داود[3].
قال البغدادي: (الصبر نبت يحصد ويعصر ويترك حتى يجف وأجوده ما يجلب من سقطرى ـ من اليمن ـ يدفع ضرر الأدوية إذا خلط معها وينفع من ورم الجفن ويفتح سدد الكبد ويذهب اليرقان، وينفع قروح المقعدة كثيراً).
أما الكحال بن طرخان فيقول: (وأخبرني رجل من أهل عمان عن معاصر الصبر عندهم. ونبات الصبر كنبات السوسن الأخضر غير أن ورقه أطول وأعرض وأثخن كثيراً. وهو كثير الماء جداً فيحصد ويلقى في المعاصر ثم يدق بالخشب حتى يسيل عصيره فيترك حتى يثخن ويشمس حتى يجف والصبر مسهل، منق للمعدة، ويجفف القروح ويسرع لحامها وينفع القروح التي تحدث في المذاكير والفرج والمقعدة نفعاً بيناً إذ ذر عليها).
ويقول الحافظ الذهبي عن الصبر (أنه ينفع من ورم العين ويفتح سدد الكبد ويذهب باليرقان وينفع قروح المقعدة ذروراً).
قال ابن القيم: (الصبر كثير المنافع لا سيما الهندي منه: ينقي الفضول الصفراوية التي في الدماغ وأعصاب البصر. وإذا طلي على الجبهة بدهن الورد ينفع من الصداع، وينفع من قروح الأنف والفم، والفارسي منه يذكي العقل ويشد الفؤاد وينفي الفضول الصفراوية والبلغمية من المعدة إذا شرب منه ملعقتان بماء).
ولا ننسى ان الحضارات القديمة كانت تستعمل هذه النبة بشكل كبير ومبالغ فيه وهذا سبب قوتهم وعدم تعرضهم للامراض الخبيثة التي ظهرت في عصرنا هذا ، فهذه النبة تقوي المناعة بشكل عجيب وتحارب جميع انواع البيكتريا ...
و قد عرف نبات الصبار أوج شهرته خلال حضارة الآزيتيك بحيث وجده المستكشفون الإسبان في كتابات السكان الأقدمين بالمكسيك ، حيث كان يعد نبات الصبار عنصرا أساسيا في طبخهم ، كما أنهم استعملوه في علاج العديد من الأمراض و قد احتل درجة التقديس عندهم بإدخاله في طقوسهم الدينية و قد كان و لا يزال جزءا من ثقافة بلاد المكسيك ، فضلا عن كونه اليوم يشكل رمزا من رموز الشعار الرسمي لهذا البلد.
إلا أنه لم يعرف هذا الانتشار الواسع إلا خلال القرن السادس عشر عندما اكتشف الرحالة العالمي الشهير كريستوف كولومبس القارة الأمريكية سنة 1492 م ، و قد لفت نبات الصبار انتباه المستكشفين الإسبان الذين وصلوا إلى بلاد المكسيك بحيث جلبوه معهم إلى إسبانيا و من تم انتشر إلى مختلف أنحاء المعمور حيث تأقلم مع طبيعة المناطق التي زرع بها .
أول من استفاد من نبات الصبار بعد اكتشافه في البداية هم البحارة و المستكشفون ، فقد أولوه عناية خاصة و اهتماما بالغا حين اكتشفوا بمحض الصدفة خصائصه المضادة لمرض " الأسقربيوط" الذي أصيب به العديد من البحارة بعد قضائهم شهورا طويلة بالبحر دون فاكهة أو خضر طازجة فقد كان هذا المرض يفتك بأرواح البحارة آنذاك ، مما جعلهم يكتمون هذا السر العلاجي لنبتة الصبار طيلة قرن من الزمن تقريبا ، حيث اعتبر آنذاك سرا من الأسرار الكبرى للدولة، و بالتالي منع تصدير نبات الصبار بموجب بعض القوانين لدرجة أنه كان يطبق حكم الإعدام في حق المخالفين لهذا القرار.
اكتشف فريق من الباحثين أن الهلام المصنوع من نبات الصبار، نبات ذو أوراق إبرية موطنه الأصلي جنوب أفريقيا، يساعد في معالجة قرحة المعدة والأمعاء والوقاية منها.
قام فريق من كلية الملكة ماري للطب في لندن بإنجلترا بإجراء تجارب أظهرت أن نبات الصبار ذو فاعلية مفيدة في إنتاج تساعد على عملية الشفاء من حالات القرحة التي تصيب الجهاز الهضمي.
ويعتقد الباحثون أن هذا النبات الذي يسمى بالإنجليزية Aloe Vera يمكن أن يكون مفيداً بشكل خاص في حالات القرحة التي تنتج عن تناول الأدوية المضادة للالتهاب من غير فصيلة الكورتيزون.
كذلك وجد الباحثون أن النبات أثبتت فعالية المضادة للألم وأنه استخدم منذ القدم لمعالجة الحروق وحالات الجلد بما في ذلك الجرب وحروق الشمس ولسعات الحشرات.
يستخدم النبات كعنصر رئيسي في مواد ومستحضرات التجميل لأنه معدل درجة حامضية وقاعدية الجلد (PH) ، واستخدم النبات كملين ، كما أن هناك بعض الدلائل تشير إلى أنه يعزز من القدرة المناعية للجسم.
القولون العصبي يعكف الباحثون في مستشفى موريستون، سوانزيا على تجارب لإثبات ما إذا كان نبات Aloe Vera فعلاً لمعالجة القولون العصبي.
قال أخصائي الجهاز الهضمي البروفيسور جون وليامز للــ بي.بي.سي نيوز أون لاين، القولون العصبي أكثر الحالات شيوعاً وأصعبها علاجاً. وأضاف، هذه الحالة حميدة تماماً ولكنها مزعجة للغاية للأشخاص الذين يعانون منها. وذكر وليامز، "لدينا بعض الأدلة على أن Aloe Vera ذو فائدة، ولكننا لا نعلم إذا كان هذا حقيقياً أم مجرد صلة بالحالة التي تتحسن وتعود ثانية للانتكاس.
وقد قام رجل الاعمال ريكس موغان بعلاج نفسه من سرطان خبيث بوسطه هذه النبة العجيبة ، بعد ان اخبره الاطباء بانه سيعيش فقط لثلاث سنوات وفي السنة التي كان من المفروض ان يموت بها قام بتأسيس شركة فوريفر ليفنغ لمنتوجات الصبار . بعد ان عالج نفسه قرر نشر هذا العلاج الى جميع الناس عبر العالم واسس الشركة سنة 1978 واعتمد طريقة التسويق الشبكي فقرر ان يساعد الناس على انشاء مشاريعهم وتحقيق احلامهم ونجح في ذلك وتوجد الان في اكثر من 174 دولة في العالم ...وكما نعلم اي انسان تكون نيته صادقة ويساعده الله مهما كانت ديانته ، فهذ الرجل كان صادقا والله منح له البركة والنجاح ...
منافع نبة الصبار الصحية
يعد الصبار عاملاً محفزاً للجهاز المناعى ؛ كما أنه ملين ومضاد للألتهاب ؛ ويشجع إمتصاص العناصر الغذائيةمن خلال الجهاز الهضمي ؛ ويضبط مستوى السكر في الدم0
الإمساك:-----
يستخدم شراب الصبار كعقار فعال وسريع لعلاج الإمساك؛ وهو يستخدم علىنطاق واسع في الولايات
المتحدة فعند مقارنته بغيره من أنواع الملينات العشبية الأخرى مثل الكسكارة أو نبات السنا،سوف نجد أن
نبات الصبار يسحب كمية أقل من السائل إلى داخل الأمعاء الغليظة من باقى أنحاء الجسم ؛مما يجعله
أكثر أمنا من النوعين الآخرين؛ حيث إنه يكون أقل تسببا في إحداث الجفاف ؛ أو إضطرابات الإنحلال الكهربى
ويملك عصير النبات نفس تأثيرالشراب في علاج الإمساك؛ ولكنه لايعتمدعليه كثيرا؛وأقل قدرة على تخفيف
الألم0
مرض السكر:-----
في إحدى الدراسات التي إمتدت على مدى خمسة أعوام ؛ تناول 3,167من مرضى السكر المصابين
بتصلب في شرايين القلب 120 جراما من مغلى أوراق نبات الصبار على الغداء والعشاء على أساس
يومي ؛ وقد سجل المرضى المشاركون في الدراسة إنخفاضا ملحوظا في معدلات الكولسترول
والدهون الثلاثية والسكر ؛ وبينما يندر تناول أوراق الصبار كنوع من الخضراوات في الولايات
المتحدة ؛ فقد أثبت هذا البحث قدرة النبات الفائقة على مقاومة السكر؛ وفي إختبار آخر؛ تم إعطاء
مرضى السكر ملعقة محسنة المذاق من خلاصة نبات الصبار المذابة في الماء مع كل وجبة على مدى أربعة عشرا
إسبوعا فانخفض متوسط نسبة السكر في الدم أثناء فترة الصيام من 273 ملجم في الديسيلتر(( ملجم في الديسيلتر الواحد
إلى نسبة مرتفعة قليلاً وصلت إلى 151 ملجم / ديسيلتر؛ يبدو أن النبات يؤتي مفعوله من خلال تأثيره على البنكرياس
ودفعه إلى إفرار المزيد من الأنسولين ؛ ولهذا السبب ؛ فإن النبات لن يجدى إلا مع مرضى السكر من النوع الثاني
الذين مازالت أجسامهم قادرة على إفراز الإنسولين ؛ ومع ذلك تبقى إحدى نقاط قوى النبات أنه لايسبب زيادة الوزن
التي تعتبر أحد الآثار الجانبية الشائعة لعقاقير مرض السكر0
السرطان:-----
يعمل الصبار أ ( A ( ALOe؛ وهو أحد أنواع السكريات المعقدة النشطة في نبات الصبار؛ على تحفيز
وضبط عناصر عديدة داخل المناعة؛ فهو يتصدى للألتهاب الذي يمد الأورام بالدم الجديد ؛ ففي إحدى
الدراسات التي أجريت على سرطان الجلد لدى الحيوان حقق العلاج باستخدام هلام الصبار والكريمات المزودة بفيتامين (هـ ــــ E ) نسبة شفاء وصلت إلى 33 بالمائة مقارنة فقط حال عدم تعاطي أي علاج ؛ فضلا عن
أن هناك بعض المركبات في النبات التي يبدو أنها تحول دون دخول المواد المسببة لسرطان الجلد في خلايا الكبد ؛ ونظرا لأنها تحول دون دخول المواد المسرطنة إلى الكبد ؛ بدلا من أن تغير من كيمياء الكبد نفسه ( وهو ماتفعله معظم انواع العلاج السرطان )؛ فإن مركبات الصبار لاتحمل الكبد على إفراز أية مواد مسرطنة جديدة بينما يعمل النبات على إبطال مفعول المواد الأخرى ؛ وقد إستخدمت بعض المعامل نبات الصبار لزيادة فاعلية علاج السرطان الكيميائي الذي
يستخدم السيكلوفوسفاميد ( سيتو كسان ونيوسار) ؛و5 – فلوروراسيل (FU --- 5) وتثير العديد من الدراسات إلى
أن هلام نبات الصبار يمكن أن يحمي كلا من المناعة والجلد من آثار العلاج بالإشعاع ؛ كما تشير دراسة واحدة على الأقل إلى أن تناول نبات الصبار داخليا ( عن طريق الفم ) يمكن أن يقلل من فرص الإصابة بسرطان الرئة لدى المدخنين
داء كرون:------
تتميز عصارة الصبار بمفعولها المضاد للألتهبات في حالة الإصابة بداء كرون ، كما أنه يلين البراز ؛ غير أنه يجب
الحرص على تجنب شراب النبات ومليناته من قبل المصابين بهذا المرض ؛ حيث إنهما قد يسببان تقلصات مبرحة
كما يجب تجنب مستحضرات الصبار المسهلة أو الملينة0
لسعة الجليد:-----
يحول نبات الصبار دون إنخفاض تدفق الدم في الأنسجة المجمدة ؛ والذي يعتبر أحد الأسباب الشائعة لفقدان الأنسجة
حال الإصابة بلسعة الجليد ؛ ولعل الأشخاص الذين يعالجون بإستخدام كريمات الصبار لديهم فرصة أكبر للتعافي دون
فقد أو بتر أية أنسجة0
الخمور:------
يساعد الأليون ؛ الذي يعتبر أحد مركبات نبات الصبار ؛ على منع الإصابة بالتسمم الكحولي ؛ ويحدث ذلك على الأرجح من خلال منع تسرب الكحول من الأمعاء إلى مجرى الدم0
البواسير:------
يساعد هلام الصبار على تخفيف الجروح كما يمكن إستخدامه موضعيا ؛ وينصح الأطباء الهنود المختصصون
في العلاج بالإيورفيدا بتناول نصف كوب ماء من عصارة الصبار ثلاث مرات يوميا ؛ إلى أن يتم الشفاء من تهيج
هذه فقط نبدة عن منافها وماخفي اعظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق