بعد ان اوضحت اكذوبة الاطباق القادمة من كواكب اخرى ، وبعد بحث عميق تاكدت ان هناك بالفعل مخلوقات اخرى لكنها من فصيلتنا البشرية على شكل اخر ،مهلا قد لا تصدقوا اليس كذلك ؟ لقد قلت للتو انها لم تأتي من كواكب اخرى ، نعم هذا صحيح ، لكن ظهرت من جوف الارض ! كيف ؟
لتوضيح اكثر :
لقد ذكر المهندس الجليلوجي (( فليب شنايدر )) الذي أشرف على حفر هذه الأنفاق العملاقة التي تصل بين عالمنا الخارجي وعالم جوف الأرض الداخلي .. وهي موجودة فعلا بصحراء نيفادا الأمريكية.. (( فهي قاعدة عملاقة كأنها مدينة تحت الأرض بأنفاق وكهوف محفورة تجري السفن في جوفها .. فهي شيءً من العظمة لا نعرفة وهي أنجاز أمريكي سري عظيم .. يربط بين عالم جوف الارض وعالم سطح الأرض .. وتستطيع أخي الكريم أن تلاحض القنوات المائية والألات الننوية والمعدات الغريبة .. فهذه أنفاق موجودة وهذه صورها وهي تربط العالم الخارجي بالداخلي .. وقد كشف المهندس الموكل بحفرها .. المهندس فليب شنايدر .. كل أسرارها .. وقال أن أمريكا الماسونية تتعاون مع سكان جوف الأرض .. لأحلال النظام الجديد العالمي لتملك الأرض كلها مع سكان جوف الأرض .. وهم ليسم كائنات فضائية أبدا بل هم من البشر من سكان جوف الأرض وهم وراء الأختفاأت التي بمثلث برمودا .. وأمريكا تظلل وتقول أنها كائنات فضائية .. ومن ناحية أخرى تجحد وجودهم لتظلل على الناس لأحلال النظام العالمي الجديد (( يقصد نظام المسيح الدجال )) وذكر الكثير الكثير من الخفايا والدسائس وأظهر للناس كيدهم .. فلــفليب شنايدر الكثير من المحاضرات المسجلة بالفديوات التي يبين فيها حقيقة سكان جوف الأرض وبعضها يشرح فيها لساعات .. لاكنها للأسف باللغة الأنجليزية ويجب ترجمتها .. وقد أغتيل العالم الجيلوجي من الأستخبارات الأمريكية ومات موتا غامضا .. وهو مختنق بوتد أله الكمال)).
اذا هذا لايصدق أليس كذلك ؟ في جوف آرض يوجد مخلوقات اخرى ، نعم هذا صحيح من بينها ياجوج وماجوج ، المهم هذه الصور تبين التقاء مع تلك المخلوقات البشرية بملامح مغايرة يسكنون جوف الارض .
فهم من الأرض حقا .. حتى أن رسول الله صلى الله علية واله وسلم وصفنا وصفهم .. وأخبرنا بأننا سنقالتهم في أخر الزمان .. حيث قال عليه الصلاة والسلام :
(( لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوماً عراض الوجوه .. كأن أعينهم حدق الجراد .. (( يعني عيون الجراد)) كأن وجوههم المجان المطرقة .. (( أي : الدروع المضربة )) .. ينتعلون الشعر .. (( أي نعالهم من الشعر )) .. ويتخذون الدرق .. (( أي لباس ظيق معدني هو بمثابه الدروع الخفيفة )) .. حتى يربطوا خيولهم بالنخل)) فسبحان الله العظيم .. فمن يسمونهم بالغرباء أو الكائنات الفضائية أو غيرها من الأسماء ليسم من الفضاء الخارجي وهم يعيشون في كوكب الأرض معنا .. وهم من أعراق مختلفه من البشر تسكن العالم البشري السفلي .. وهم من طوائف يأجوج ومأجوج وغيرهم من أمم جوف الأرض .. وقد كتب الله علينا قتالهم في أخر الزمان ..
سكان جوف الأرض قد أخفت أمريكا حقيقة أمرهم .. وعتمت عليهم بشتى أنواع التعتيم .. من الأفلام السنمائية .. وألعابة الأطفال الألكترونية .. والأخبار العالمية وأفلام الأطفال .. وكل شتى أنواع الأعلام .. فأدعوا أن سكان جوف الأرض كائنات فضائية ..!! لأسباب كثيرة منها :
أولا :عدم فتح الباب بين شعوب جوف الأرض المتطورون تقنيا .. وبين شعوب سطح الأرض الخاضعة لأمريكا .. كالعرب والفرس والأفارقة والهنود ودول شرق ووسط أسيا وغيرهم من شعوب العالم الثاني ..!! فيحدث كما حدث أبان الحرب العالمية مع الألمان حيث ألتقا الألمان بسكان جوف الأرض فتحالفوا معهم وتعلموا منهم تقنيات متطورة جدا تساعدهم بالتغلب على الحلفاء الماسونيين ..!!! فهم يسعون جهدهم لأخفائهم وإنكار وجودهم لكي لا يعيد التاريخ نفسه ..!!
ثانيا : أن أكتشاف الناس أمر هذه الشعوب التي تسكن بجوف الأرض .. ليسبب فوضاء عارمه بالعالم أجمع .. وسوف تحصل الحروب والكروب .. وربما يأتي غوز بين شعوب سطح الأرض على شعوب جوف الأرض .. وربما يحدث غزو عكسي بين شعوب جوف الأرض على شعوب سطح الأرض ..!
ثالثا : أن اكتشاف الناس .. لسكان جوف الأرض واطلاعهم عليها سيسبب هذا بسقوط كيانات ودول عظماء على سطح الأرض وتضعضعها .. وسوف تفنى شعوب كثيرة .. من سكان جوف الأرض وسطحة .. بالحروب النووية الذرية ..!!
رابعا : أن عدم أكتشاف الناس لسكان جوف الأرض وللعالم الداخلي وجناته وغاباته وكيفية الحياة به .. ليخدم مصالح أمريكا ومصالح المسيح الدجال وسكان جوف الأرض الخاضعين له .. وهذا لأنه سوف يظهر في أخر الزمان على الناس ويدعي الأولهية ويقول أنا الله ربكم .. وهاؤلا خلقي خلقتهم كما خلقتكم .. وجعلت لهم عالما خاصً بهم .. كما جعلت لكم عالما خاصا بكم .. !!
فحين ظهور سكان جوف الأرض فجئة والناس لا يعرفون مصدرهم ويظهر المسيح الدجال معهم ورؤساء أرميكا والشعوب الأوربية الماسونية .. ليعترفون بهم وبالمسيح الدجال وأنه هوا عيسى أبن مريم قد ظهر لكم ليخلصكم .. من العرب والمسلمين والأشرار ..!! على حسب أدعائهم ..!! فحين خروج الدجال ..!! وهاؤلا البشر الغريبون بالشكل عن أعراقنا البشرية المعروفة..؟؟
سوف تحدث بلبلة و فوضاء عارمة وفتنة في جميع الأديان حتى الإسلام وسوف يسبب هذا خضوع شعوب كبيرة وكثيرة بالعالم بأسرة لأله الماسونيين ((المسيح الدجال)) وسوف ينفتن العالم بفتنته وسوف يؤمن بعض الناس به ..؟؟ ويقلون هوا الله ربنا وهاؤلا خلقه وملائكتة ..!! وهذه جنته وناره ..!! يعنون جنات وغابات جوف الأرض ..
وما هوا إلا دجال سوف يستخدم العالم الداخلي ليدجل بتدجيلة .. فيقلوا أنا الذي خلقته وخلقت الأرض .. وهذه هي جناتي ويدعي أنه الله سبحانه وأنه عيسى أبن مريم في نفس الوقت .. وما هوا بربنا سبحان الله وتعالى عنه .. أنما هوا المسيح الدجال .. وهاؤلا سكان جوف الأرض من البشر من أمم يأجوج ومأجوج المختلفون عنا عرقيا وشكليا .. ولهذا تخفي أمريكا وجودهم بشتى أنواع الأعلام .. وتجعل الناس يضحكون من وجودهم ويقلون أنهم رسوم متحركة للأطفال .. أن هذا الا كذب .. وهذا من دجل أمريكا .. فأذا أرادت أن تعتم على شيء جعلت الناس يُضحكون منه .. وهم موجودون حقا وخطر على العالم أجمع .. وليسم بكائنات فضائية أبدا ..
ابحثوا اكثر فهذا العالم مليء بالاسرار ، كفانا اهتماما بالتفاهات فهذا عصر الاستيقاظ ....
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذف((خرجنا مع عمر بن الخطاب أيام خرج إلى الشام فنزلنا موضعا يقال له: القلت قالت: فذهب زوجي شريك يستقي. فوقعت دلوه في القلت فلم يقدر على أخذها لكثرة الناس فقيل له: أخر ذلك إلى الليل. فلما أمسى. نزل إلى القلت. ولم يرجع فأبطأ وأراد عمر الرحيل فأتيته وأخبرته بمكان زوجي. فأقام عليه ثلاثا وارتحل في الرابع. وإذا شريك قد أقبل فقال له الناس: أين كنت.؟؟ فجاء إلى عمر وفي يده ورقة .. تواريها الكف وتشتمل على الرجل وتواريه...؟؟ فقال: يا أمير المؤمنين إني وجدت في القلت سربا (أي نفقا) وأتاني ات فأخرجني إلى أرض لا تشبهها أرضكم وبساتين لا تشبه بساتين أهل الدنيا فتناولت منه شيئا. فقال لي: ليس هذا أوان ذلك فأخذت هذه الورقة. فإذا هي ورقة تين تواري الرجل وتشتمله..؟؟ (( وهذا من كبرها )) فدعا عمر بن الخطاب كعب الأحبار. وقال: أتجد في كتبكم أن رجلا من أمتنا يدخل الجنة ثم يخرج. قال: نعم. وإن كان في القوم أنبأتك به. فقال: هو في القوم. فتأملهم. فقال: هذا هو. فجعل شعار بني نمير خضراء إلى هذا اليوم))
ردحذفوذكرت هذة القصة أيضا في كتاب ( الأصابة في تمييز الصحابة))
قد تكون مجرد خزعبلات لكن من الجيد البحث عن كل ماهو غامض .....
ردحذف